ميديا و أونلاين

أبرز عناوين الصحف اليومية الناطقة بالفرنسية اليوم الخميس

* لوماتان:

– أكد وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، عزيز أخنوش، الثلاثاء بالرباط، أن الموسم الفلاحي ينطلق في ظروف أفضل مقارنة بالموسم الماضي. وأوضح أخنوش، في معرض جوابه عن أسئلة شفوية بمجلس المستشارين، أن وأضاف أن معدل التساقطات بلغ، بفضل التساقطات المطرية الأخيرة، إلى غاية 9 نونبر الجاري 131.4 ملم، أي بارتفاع يقدر 137 في المئة مقارنة مع سنة عادية التي يصل معدلها إلى 55 ملم. وأكد الوزير أن مستوى حقينة السدود الحالية الخاصة بالفلاحة من شأنها أن تغطي السنتين المقبلتين من سقي الأراضي الفلاحية.

– يستعد مجلس جهة الرباط – سلا – القنيطرة لتقديم حصيلة المشاريع المنجزة في إطار أول مخطط تنموي جهوي. ووفقا لرئيس هذا المجلس، عبد الصمد سكال، فقد تم استثمار ما لا يقل عن 27 مليار درهم لتمويل هذه المشاريع التي تغطي مجالات مختلفة، لا سيما التعليم والبنيات التحتية، والحفاظ على البيئة، ودعم التشغيل والنشاط الاقتصادي.

* ليكونوميست: – خلال تشكيل المكتب الجديد للاتحاد العام لمقاولات المغرب، أقدم أعضاء مجلس الإدارة، بناء على اقتراح الرئيس صلاح الدين مزوار، على اختيار مجموعة من المتصرفين أكثر من العدد المطلوب. وبهذا، وجد المجلس نفسه أمام أزيد من مئة عضو، مما جعله في وضعية غير قانونية. وعين الرئيس لجنة لمراجعة العمليات من أجل تقنين الوضع، ستقدم تقريرها خلال المجلس المقرر انعقاده الجمعة 23 نونبر الجاري. ودعا مزوار، في هذا الصدد، إلى اتخاذ قرارات حاسمة. وهكذا سيكون المجلس أمام فرصة لإبراز تمسكه بالديمقراطية الداخلية، ودحض كل اتهامات تتعلق بالمحسوبية.

– 6 ملايين زبون و1,3 مليار من المعاملات سنويا في أفق 2024، تلك إحدى الأهداف المسطرة من طرف منظومة الأداء عبر الهاتف المحمول خلال تقديم هذه الخدمة بمقر البنك المركزي يوم الثلاثاء الماضي. ويأمل الفاعلون في استقطاب 50 إلى 60 مليار درهم خلال خمس سنوات. وبغية تحقيق ذلك، يتعين النجاح في إقناع المقاولات في قطاع السلع الاستهلاكية بالانخراط والتنافسية في مجال الفوترة.

* البيان :

– قال وزير الصحة، أناس الدكالي، إن عدد مراكز تصفية الدم انتقل من 75 مركزا سنة 2012 إلى 111 مركزا سنة 2018، مسجلا ارتفاعا بنسبة 66 في المئة. وأضاف الدكالي، في معرض رده على سؤال شفوي حول “التصفية الكلوية” تقدم به فريق العدالة والتنمية بمجلس النواب، أن عدد آلات تصفية الدم عرف بدوره ارتفاعا بلغ 66 بالمئة خلال ست سنوات، مبرزا أن هذه المراكز تغطي أزيد من 94 بالمئة من مناطق المغرب، مضيفا أن 30 مشروعا للمجتمع المدني توجد قيد الترخيص. وبعد أن سجل وجود نقص في التغطية العلاجية لهذا المرض، أكد الوزير أن الوزارة تحاول تجاوز الإشكال من خلال التكفل بأزيد من 7000 مريض في المراكز والمستشفيات العمومية، مبرزا أنه يتم توفير الخدمات لحوالي 3000 مريض لدى القطاع الخاص.

– أبرزت المديرة العامة للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، أمينة بنخضرة، أن المغرب نجح في تحقيق انتقاله الطاقي نتيجة اعتماد استراتجيات واضحة. وأضافت بنخضرة، خلال أشغال “أسبوع الطاقة بالمغرب” بمراكش، وهو حدث مخصص لفرص الاستثمار في قطاع الطاقة والطاقات المتجددة بشمال وغرب افريقيا، أن المملكة تتوفر على رؤية ومخططات عمل واضحة في هذا المجال، معبرة عن الارتياح لانخراط جميع المتدخلين، وللمنجزات المحققة في هذا المجال.

* ليبيراسيون :

– قالت منسقة قطب إفريقيا بالغرفة الامريكية للتجارة، ماديسون عبود، يوم الثلاثاء بالرباط، إن القطاع الخاص الأمريكي والمغربي مدعوان للاستفادة من الفرص التي يتيحها البلدان. وصرحت ماديسون، عقب مباحثات مع كاتبة الدولة المكلفة بالتجارة الخارجية، رقية الدرهم، أن هذا اللقاء يشكل امتدادا “لسلسلة من اللقاءات التي عقدت بواشنطن والمغرب” لمناقشة الفرص المتاحة في وجه القطاع الخاص المغربي والامريكي بهدف تشجيع التجارة والاعمال بين الطرفين. وأعربت في هذا السياق، عن أملها في أن يتمكن المستثمرون الامريكيون من استكشاف والاستفادة من الفرص العديدة التي يتوفر عليها المغرب بهدف تشجيع المقاولات الصغيرة والمتوسطة المغربية والامريكية.

– أعدت المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير برنامجا حافلا احتفاء بالذكرى 63 للأعياد الثلاثة المجيدة، عيد العودة وعيد الانبعاث وعيد الاستقلال، والتي يخلدها الشعب المغربي، ومعه أسرة الحركة الوطنية والمقاومة من 16 إلى 18 نونبر الجاري. ويكتسي الاحتفاء بهذا الحدث التاريخي الوطني صبغة خاصة في هذه السنة، على اعتبار أنه يأتي في سياق أجواء التعبئة العامة واليقظة الموصولة والمستمرة حول القضية الوطنية الأولى، قضية الوحدة الترابية المقدسة غداة الخطاب التاريخي لجلالة الملك محمد السادس، بمناسبة الذكرى 43 للمسيرة الخضراء.

* لوبينيون :

– قامت مؤسسة التنقيط “فيتش رايتينغ” بتثبيت تصنيف مصدري العملة للمغرب على المدى الطويل بدرجة (BBB)، بنظرة مستقبلية مستقرة. ويعود الفضل في هذا التصنيف إلى سوابق المملكة في الاستقرار الماكرواقتصادي واحتياطياتها الخارجية المريحة وحصتها الصغيرة من الديون بالعملات الأجنبية في الدين العمومي. وبالنسبة لـ”فيتش”، فإن الحكومة ستجد صعوبات في تقليص العجز في الميزانية إلى 3 في المئة خلال 2018، الذي سيصل إلى 3,8 في المئة من مجموع الناتج الداخلي المحلي. كما أن الحكومة قد لا تبلغ هدفها الرامي إلى تقليص الدين العمومي إلى 60 في المئة من الناتج الداخلي المحلي في 2021، حيث توقعت الوكالة أن يصل إلى 67,6 في المئة في 2020.

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى