قالت الفنانة، سامية أحمد، إنني لست من محبي نشر الأخبار الحزينة، خاصة المتعلقة بحياتي الشخصية. لكن حزني وغضبي كبيران يدفعانني لمشاركتكم ما وقع لي يوم الأحد صباحا، عندما لم أجد سيارتي حيث وضعتها أمام البيت فاعتقدت أن المسؤولين حملوها إلى المحجز البلدي لأكتشف بعدها بأن السيارة سرقت!!!
وأضافت الفنانة، بأن هذا الأمر متروك الآن بيد رجال الأمن الذين تعاونوا معي مشكورين كثيرا في البحث عن الجاني.و ثقتي في مسؤولي الشرطة كبيرة وفي قدرة الله أكبر.
وتابعت، أحاول أن أكون بخير رغم كل شيء، وأحاول السيطرة على غضبي مما حدث لأنه أمر صعب جداً، جعلني أفقد ثقتي في الأمان خاصة أن السيارة سرقت من أمام بيتي بطنجة.
وخلصت المتحدثة ذاتها، بالقول عذرا إن اشركتكم همي، لكنني قررت أن اخبركم بذلك حتى لا تستكينوا تماما للأمان، فاللصوص بلا ضمير وأذاهم قد يطال الجميع لا قدر الله.
