الرئسيةرياضة

بطولة إنكلترا: مانشستر سيتي يضرب برباعية

أ ف ب: استهل مانشستر سيتي مهمة استرداد لقب بطل الدوري الإنكليزي لكرة القدم بشكل لافت، إثر فوزه على مضيفه ولفرهامبتون برباعية نظيفة امس ضمن المرحلة الأولى، موجها رسالة شديدة اللهجة لجميع منافسيه.

وسجل الأهداف النروجي إرلينغ هالاند (34 و61) والهولندي تيجاني رايندرس (37) والفرنسي ريان شرقي (81).
وكان سيتي توج بطلا أربع مرات تواليا وبات أول فريق يحقق هذا الإنجاز في تاريخ الدوري، لكنه خرج خالي الوفاض الموسم الماضي من جميع المسابقات وذهب لقب بطل الدوري إلى ليفربول.

بدأ المدرب الإسباني بيب غوارديولا في تجديد دماء الفريق

بدأ المدرب الإسباني بيب غوارديولا في تجديد دماء الفريق في سوق الانتقالات الشتوية في كانون الثاني الماضي عندما تعاقد مع المصري عمر مرموش والإسباني نيكو غونساليس والمدافع الأوزبكي عبد القادر خوسانوف، قبل أن يعزز صفوفه في سوق الانتقالات الصيفية بضم الهولندي تيجاني رايندرس والفرنسي ريان شرقي والجزائري ريان آيت-نوري والحارس جيمس ترافورد، وذلك بعد رحيل صانع الألعاب البلجيكي كيفن دي بروين الى نابولي.

كان إيقاع المباراة بطيئا في نصف الساعة الأول، قبل أن يضرب سيتي بهدفين في غضون ثلاث دقائق عندما تابع هالاند من مسافة قريبة كرة عرضية متنقة من ريكو لويس (34).

أضاف هالاند الثالث (61) وأنهى شرقي الذي نزل بديلا قبل ذلك بقلي

وسرعان ما أضاف رايندرس الثاني عندما استثمر كرة من النروجي أوسكار بوب ليتابعها بعيدا عن متناول حارس ولفرهامبتون البرتغالي جوزيه سا (37).

وأضاف هالاند الثالث (61) وأنهى شرقي الذي نزل بديلا قبل ذلك بقليل، مهرجان الأهداف بتسديدة زاحفة من خارج المنطقة (81).

وعلى ملعب “فيلا بارك” انتزع أستون فيلا المنقوص تعادلا ثمينا من دون أهداف من ضيفه نيوكاسل يونايتد.
وافتتحت المرحلة الجمعة حيث استهل ليفربول حملة الدفاع لقبه بفوز صعب على بورنموث 4-2.

وحقق توتنهام فوزا سهلا على بيرنلي العائد إلى الدرجة الممتازة بثلاثية نظيفة بينها ثنائية لمهاجمه البرازيلي ريشارليسون.

كان توتنهام الفائز بالدوري الأوروبي الموسم الفائت، قاب قوسين أو أدنى من إضافة لق

وكان توتنهام الفائز بالدوري الأوروبي الموسم الفائت، قاب قوسين أو أدنى من إضافة لقب قاري آخر إلى خزائنه الأربعاء عندما تقدم على باريس سان جرمان الفرنسي 2-0 في مباراة الكأس السوبر الأوروبية، حتى الدقيقة 85 قبل أن يسجل الأخير هدفين ويفرض اللجوء إلى ركلات الترجيح التي كانت من نصيبه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى