ثقافة وفنوندابا tvشواهد على التاريخ

الممثلة الأكثر ترشيحا للأوسكار ميريل ستريب.. والمدافعة عن قدسية دور الصحافة زمن ترامب(صور+فيديوهات)

استطاعت الممثلة العالمية ميريل ستريب أن تحقق نجاحاً كبيراً خلال مسيرتها الفنية حيث ظلت تصنف من قبل كثيرين باعتبارها أعظم ممثلة حية، ورآها آخرين الأعظم في تاريخ السينما بلا منازع لما تظهره من براعة كبيرة يعكس موهبة أكبر مع كل دور تقوم بلعبه.

ميريلي

هي، أكثر من حاز على عدد من الترشيحات لجوائز الأوسكار برصيد 21 ترشيحا حتى الآن. وقد فازت 3 مرات إجمالا بالأوسكار، مرتين لأفضل ممثلة، ومرة واحدة لأفضل ممثلة مساعدة.

لايمنح للفائزون بجائزة الأوسكار أكثر من 45 ثانية فقط للتعبير عن شكرهم، وهو ما لم تفعله الممثلة جرير جارسون عام 1943، عندما فازت بجائزة أفضل ممثلة عن دور السيدة مينيفر، حيث ألقت خطابا استمر 7 دقائق على الأقل.

جدير بالذكر، أنه وفي كامل تاريخ الأوسكار عن فئة أفضل مخرج، لم يتم سوى ترشيح 3 نساء فقط هن لينا ويرتمولر وجين كامبيون وصوفيا كوبولا، صحيح أن الأمور باتت تتغير منذ 2009 عندما فازت كاثرين بيغلو بهذه الجائزة.

ميريلي2

حصدت جائزة Primetime Emmy Award كأفضل أداء لممثلة في فيلم أو مسلسل قصير عن دورها بمسلسل “Holocaust”.

قامت ميريل استريب بأداء أدواراً عديدة و لعبت فيها شخصيات حقيقة إلا أن الفيلم الأهم من وجهة نظر الكثير من النقاد هو “The Iron Lady” عام 2011 ، الذي أدت فيه شخصية مارغريت تاتشر.

رُشحت الممثلة ميريل ستريب لجائزة الأوسكار 21 مرة، وفازت بها ثلاث مرات، وترشحت أيضاً 14 مرة لنيل BAFTA Award وربحت اثنين منها كما ترشحت 27 مرة لنيل Golden Globe Award وربحت 8 منها، وتعتبر أكثر ممثلة تترشح لهذا الكم من الجوائز.

ميريلي3

ميريل ستريب (بالإنجليزية: Meryl Streep)‏ ممثلة أمريكية، ولدت في 22 يونيو 1949 في نيو جيرسي، الولايات المتحدة. اختيرت ستريب من قبل عدة نقاد «كأعظم ممثلة حية». ورُشحت لجائزة الأوسكار 21 مرة، وفازت بها ثلاث مرات.

ميريلي4

رشحت ستريب لجائزة الأوسكار لأدوارها الأخرى في امرأة الملازم الفرنسي (1981)، وسيلكوود (1983)، والخروج من أافريقيا (1985)، وأيرون ويد (1987)، وملائكة الشر (1988)، وبطاقات بريدية من على الحافة (1990)، وجسور مقاطعة ماديسون (1995)، وشيء واحد صحيح (1998)، وموسيقى القلب (1999)، والتكيف (2002)، والشيطان يرتدي برادا (2006)، وشك (2008)، وجولي وجوليا (2009)، وغشت: مقاطعة أوساج (2013)، وفي الغابة (2014)، وفلورنس فوستر جينكينز (2016)، والبريد (2017). تشمل أدوارها المسرحية، إحياء (إعادة تقديم) منظمة المسرح العام لمسرحية النورس، وتشمل أدوارها التلفزيونية مشروعين لـ إتش بي أو، المسلسل القصير المشهور ملائكة في أمريكا (2003)، إذ فازت بأدائها فيه بجائزة الإيمي، والمسلسل الدرامي أكاذيب كبيرة صغيرة (2019).

انتقدت سياسة الرئيس الساق دونالد ترامب ضد الأجانب والأقليات بطريقة راقية، ودافعت وبقوة عن الصحافة ودورها الحيوي، مارست الفن السينمائي باقتدار، وتمكنت من أن تجلب حب الملايين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى