الرئسيةميديا وإعلام

أبرز اهتمامات الصحف العربية والعبرية

أولت الصحف العربية والعبرية الصادرة، اليوم الجمعة، اهتمامها لعدد من القضايا الراهنة من ضمنها وتيرة العنف الدموي للمستوطنين ضد الشعب الفلسطيني، المرشحة للتزايد، اتكاء على الحكومة اليمينية المتشددة، برئاسة بنيامين نتنياهو، واعتزام إسرائيل توسيع نطاق المشروع الاستيطاني في الضفة الغربية، والحرب الروسية الاوكرانية ،فضلا عن وتوجيه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش توصيات أممية إلى الحكومة العراقية.

ففي الأردن ، ذكرت (الغد) أن وتيرة العنف الدموي للمستوطنين ضد الشعب الفلسطيني مرشحة للتزايد اتكاء على الحكومة اليمينية المتشددة برئاسة بنيامين نتنياهو.

وأضافت الصحيفة أن “سلطات الاحتلال ما تزال ت حكم حصارها الشديد حول مدينة نابلس في محاولة للتضييق على سكانها الفلسطينيين، في إطار سياسة العقاب الجماعي التي تنفذها دوما ، أسوة بحصارها لمدينة أريحا وقراها، لليوم الرابع على التوالي”.

وعلى وقع استياء أمريكي وغربي من جرائم المستوطنين المسلحين ضد الشعب الفلسطيني؛ تقول اليومية، لم يصدر حتى الآن أي تعقيب من قبل الحكومة اليمينية حيال تصريحات ما يسمى وزير المالية الإسرائيلي، المتطرف بتسلئيل سموتريتش، التي دعا فيها إلى “محو” قرية حوارة الفلسطينية ، مثلما أنها لم تلاحق أو تعتقل المستوطنين الذين ارتكبوا جرائم الحرق والتدمير بحقها مؤخرا.

وأشارت في هذا السياق، إلى أن أصداء تصريحات المتطرف سموتريتش لا تزال قائمة؛ إذ أعربت واشنطن، في وقت سابق، عن استيائها من تصريحاته واعتبرت أنها ” بغيضة وغير مسؤولة ومثيرة للاشمئزاز”، داعية الحكومة الإسرائيلية إلى التنصل علنا عنها.

وفي موضوع آخر، قالت الصحيفة إنه مر أكثر من عام على الحرب الروسية في أوكرانيا والتي تسببت في حالة من عدم الاستقرار الإستراتيجي في أوروبا، بما يهدد مصالح واشنطن التاريخية مع شركائها في حلف شمال الأطلسي “الناتو”، ورغم ذلك فإن وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) تؤمن بأن الخطر الصيني لا يزال على رأس أولوياتها.

وأوضحت الصحيفة أن الحرب الأوكرانية الروسية وزيادة التهديدات الصادرة من موسكو لم تغير من تركيز المجمع الاستخباراتي الأمريكي على الصين، وصعودها وتهديداتها ، مضيفة أن الحزبين الرئيسيين الجمهوري والديمقراطي لا يجتمعان على أهداف مشتركة في الوقت الراهن إلا على الاتفاق على ضرورة مواجهة الصين ، وتوفير كل الموارد اللازمة لذلك.

وترى الصحيفة أنه يمكن للدولتين الوقوع في فخ الانزلاق لحرب لا يرغبان في خوضها بسبب سوء التقدير في بكين أو واشنطن ، أو تشكيكهما في رد الطرف الآخر على الاستفزازات العسكرية في المناطق المتنازع عليها ، مثل بحر جنوب الصين أو العدوان الصريح ضد تايوان ، وهو ما تدعي الاستخبارات الأمريكية العمل على تجنبه.

من جهتها ، ذكرت (الرأي) أن العاملين في قطاع التكنولوجيا الفائقة والاقتصاد في إسرائيل يخشون تراجع الاستثمارات الأجنبية ما من شأنه أن ينعكس سلبا على آفاق النمو في البلاد، بسبب الإصلاحات القضائية التي يناقشها البرلمان الإسرائيلي (الكنيست).

وأوضحت اليومية أن محافظي بنك إسرائيل السابقين حذروا من أن هذه المقترحات يمكن أن توجه “ضربة قاسية لاقتصاد ” الدولة العبرية التي تعتبر نفسها” دولة الشركات الناشئة”.

ولفتت الصحيفة إلى أن شخصيات رئيسية في قطاع التكنولوجيا الفائقة في إسرائيل لعبت دورا كبيرا في حركة الاحتجاج التي تشهد منذ شهرين مسيرات حاشدة في تل أبيب وعدة مدن أخرى.

ونقلت عن مراقبين أن انعدام اليقين المتصل بالإصلاحات تسبب بشكل ما في تدهور الاقتصاد إذ انخفضت قيمة الشيكل الإسرائيلي بنسبة سبعة في المائة مقابل الدولار الأمريكي منذ نهاية يناير.

وفي إسرائيل ذكرت “هارتس” أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو صرح الخميس أن إسرائيل تعتزم توسيع نطاق المشروع الاستيطاني في الضفة الغربية، وذلك أثناء زيارته والتحدث مع والدي شقيقين ق تلا في هجوم إطلاق نار في وقت سابق من هذا الأسبوع.

ونقلت عن نتنياهو قوله إن الحكومة اتخذت سلسلة من القرارات لتوسيع المستوطنات “ضد واقع دولي صعب“، مضيفا إن “هذه هي المعركة التي نخوضها” وضحايا الهجوم “سقطوا في معركة من أجل الوطن”.

وقالت الصحيفة إن وزير المالية والوزير في وزارة الدفاع، بتسلئيل سموتريتش، دعا من جانبه إلى بناء المزيد من المستوطنات. وقال “نؤيد جنودنا وقادتنا ونطالبهم بمواصلة تقديس اسم الرب وضرب أعدائنا ومساعدتنا على تسوية الأرض واستعادة كبرياءنا الوطني”.

وأضافت إن حزب الليكود، بزعامة نتنياهو، وعد أعضاء اليمين المتطرف في ائتلافه، بأن الحكومة ستقدم دعمها الكامل للمستوطنين في الضفة الغربية، مشيرة الى أن نتنياهو نفى بشدة هذا الأسبوع الموافقة على تجميد الاستيطان بعد أن نشرت واشنطن بيان ا مشتركا جاء فيه أنه تمت الموافقة على “وقف مناقشة أي وحدات استيطانية جديدة لمدة 4 أشهر ووقف التصريح بأي بؤر استيطانية لمدة 6 أشهر”.

صحيفة “جيريزاليم بوسط” ذكرت أنه خلال الأيام القليلة الماضية ظهرت إسرائيل فوضوية على نحو متزايد، بعد أن جاءت احتجاجات حاشدة ضد الإصلاحات القضائية يوم الأربعاء وسط تعليقات من الحكومة والمعارضة تظهر أن البلاد منقسمة بشدة، وفي الوقت نفسه كان هناك المزيد والمزيد من هجمات إطلاق النار في الضفة الغربية، ومخاوف من هجمات انتقامية من قبل المستوطنين بعد الهياج في بلدة حوارة، فيما يبدو أن الاتجاه العام هو الفوضى.

وأضافت الصحيفة أن هناك غيوما تلوح في الأفق، مثل المخاوف في قطاع الاقتصاد والتكنولوجيا بشأن الإصلاحات القضائية.

وتساءلت: هل من الممكن أن يكون انحدار إسرائيل المستمر نحو الفوضى هو جزء من “عقيدة” أوسع؟ فنتنياهو يعرف بأنه ملم التاريخ. ويقدم التاريخ بعض الأفكار عن طريقة الحكم التي تلعب فيها الفوضى دورا. فعبر التاريخ، اقترح العديد من المنظرين مثل مكيافيلي طرقا للحكم، كما أوضح في ”الأمير“، فقد رأى مكيافيلي الفوضى في كل مكان حول إيطاليا في عصره، فيما مفكر مثل صن تزو له اقتباس شهير “في خضم الفوضى، هناك فرصة أيضا“، وي عرف جورج دانتون، أحد رموز الثورة الفرنسية، باقتباسه ”نحن بحاجة للجرأة والجرأة والمزيد من الجرأة“.

وأضافت الصحيفة أن عقيدة نتنياهو في الفوضى والحفاظ على الوضع الراهن جلبت ظاهريا لإسرائيل علاقات أفضل مع معظم المنطقة. هذه هي رؤيته للسلام من خلال القوة. ومع ذلك، فإن هذه العقيدة بشكل عام لم تحقق علاقات ودية مع إسرائيل. في عهد لبيد-بينيت، عقدت إسرائيل عددا غير مسبوق من الاجتماعات مع دول في المنطقة.

وأكدت الصحيفة أن الفوضى الطويلة في إسرائيل والوضع الراهن يجب أن يؤدي إلى نتائج أفضل ، إذا كان لها أن تزدهر.

وفي السعودية، تحدثت صحيفة ‘الوطن” عن توجيه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش توصيات أممية إلى الحكومة العراقية، مضيفة أنه أكد على “التضامن” مع العراقيين، داعي ا إلى “كسر دائرة عدم الاستقرار” ومواصلة العمل على طريق تحقيق الازدهار والحرية.

وقالت إن غوتيريش صرح، خلال مؤتمر صحفي إلى جانب رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني بالقول “أنا هنا في زيارة تضامن، وللتأكيد على التزام الأمم المتحدة بدعم العراق في توطيد المؤسسات الديمقراطية… وحقوق الإنسان لكل العراقيين”. وأشارت إلى أن الأمين العام الأممي تطرق إلى عدة ملفات “مهمة”، لا سيما التغير المناخي، مرحب ا بجهود رئيس الوزراء العراقي في “معالجة التحديات التي تواجه البلاد بما في ذلك محاربة الفساد وتحسين الخدمات العامة والتنويع الاقتصادي من أجل خفض البطالة وإيجاد فرص للشباب”.

وأضافت أن الأمين العام للأمم المتحدة رحب كذلك بدور العراق “المحوري” في “الاستقرار الإقليمي”، و”التزام الحكومة في تحقيق تقد م في الحوار والدبلوماسية”، في إشارة إلى المفاوضات غير المسبوقة التي تتوسط فيها بغداد بين إيران والسعودية، رغم أنه وبعد عدة لقاءات مثمرة لا تزال المحادثات بين الطرفين متعثرة حتى الآن.

وفي موضوع آخر، كتبت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان (الأرقام تتحدث) أنه مرة أخرى الأرقام تتحدث وتثبت أن رؤية المملكة 2030 تمضي في طريقها المرسوم بل وتسابق المواعيد المحددة لكل مرحلة، فيبدأ جني الثمار باكرا ، مشيرة إلى أن المملكة حققت المرتبة الأولى بين دول مجموعة العشرين في معدل نمو إنتاجية العامل لعام 2022، حيث كانت القيمة المحققة هي 4.9 في المئة، وذلك وفقا لمنظمة العمل الدولية في سلسلة القراءات المنمذجة التي تصدرها سنويا حول إنتاجية العامل.

وأوضحت نقلا عن المنظمة أن هذا الرقم يمثل أعلى معدل حققته المملكة لنمو الإنتاجية، وهذا التقدم نتيجة طبيعية للمبادرات المميزة التي قامت بها الدولة لتنظيم سوق العمل وتعزيز جاذبيته وكفاءته الإنتاجية وفقا لاستراتيجية سوق العمل، مبرزة أن ذلك يعد أحد أبرز مستهدفات الرؤية التحديثية وركائزها الرئيسة، من خلال توفير بيئة تطلق إمكانات الأعمال وتوس ع القاعدة الاقتصادية وتوفر فرص عمل لجميع السعوديين.

وذكرت بأن المملكة قامت بإصلاحات هيكلية على الصعيدين الاقتصادي والمالي، الأمر الذي ساهم في تحسين بيئة الأعمال وتذليل المعوقات السابقة، وتحول هيكل الاقتصاد الوطني إلى اقتصاد متنوع ومستدام مبني على تعزيز الإنتاجية ورفع مساهمة القطاع الخاص، مضيفة أن تحسن بيئة العمل أدى بدوره لرفع إنتاجية العامل، جراء ارتفاع التنافسية وتعزيز البيئة القانونية للعمال من خلال الحفاظ على حقوقهم الوظيفية والمالية، الأمر الذي يخلق أمانا وظيفيا يسهم بدوره في رفع الإنتاجية.

وأكدت الصحيفة أن توالي المؤشرات الاقتصادية الإيجابية عن المملكة من جهات موثوقة دوليا كصندوق النقد الدولي، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ووكالة ستاندرد آند بورز للتصنيف الائتماني، يبرهن نجاعة النهج الاقتصادي والمالي للمملكة، حيث تؤكد الأرقام أن المملكة سجلت أعلى نسبة نمو بين جميع اقتصادات العالم العام الماضي بحسب صندوق النقد الدولي، كما قفزت مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي من 40 في المئة إلى 65 في المئة، وزيادة معدل مساهمة الاستثمارات الأجنبية المباشرة في الناتج المحلي الإجمالي من 7 في المئة إلى 5.7 في المئةإضافة إلى انخفاض معدل البطالة للسعوديين إلى 9.7 في المئة في الربع الثاني من 2022، مما يثبت صلابة الأسس الاقتصادية للمملكة، والطموحات العظيمة لرؤية 2030 الملهمة.

وفي قطر كتبت جريدة (الراية) أن الدوحة تتوج شراكتها الاستراتيجية، وعلاقاتها الديناميكية مع المنظمة الأممية من خلال افتتاح بيت الأمم المتحدة في العاصمة الدوحة، على هامش أعمال مؤتمر الأمم المتحدة للبلدان الأقل نموا، ليكون شاهدا على تاريخ حافل ومحطات مضيئة من العمل الم شترك، لبناء السلام والتنمية ومواجهة التحديات العالمية.

وأكدت الجريدة أن بيت الأمم المتحدة -الذي يعد الأول في المنطقة- 12 يضم مكتبا أمميا تم التوقيع معها على اتفاقيات خلال السنوات الماضية، من بينها مكاتب إقليمية تغطي دول المنطقة، حيث تعمل هذه المكاتب في مختلف المجالات وتسهم من خلال مشاريعها ومبادراتها في تمكين وتطوير وتعزيز قدرات الأشخاص في المنطقة من خلال الفرص التدريبية والمشاريع والندوات، بالإضافة إلى تقديم الخبرات والم ساعدات الفنية والتقنية لدول المنطقة في مجالات اختصاصاتها.

واشارت أن تزامن افتتاح بيت الأمم المتحدة مع مؤتمر الأمم المتحدة الخامس للبلدان الأقل نموا، خلال الفترة من 5 إلى 9 من مارس الجاري، يضفي أبعادا جديدة على العلاقة بين الجانبين، على رأسها الالتزام بهذه الشراكة والتعاون لتعزيز أسس العمل الجماعي متعدد الأطراف بما يستجيب لتطلعات وآمال شعوب العالم، ويرسخ مكانة الدوحة على الصعيد الدولي.

أما صحيفة (الشرق) فأشارت في افتتاحية بعنوان “قطر شريك فاعل وعنوان للتعاون الدولي” إلى استعدادات الدوحة لاستضافة مؤتمر الأمم المتحدة المعني بأقل البلدان نموا.

وابرزت أنه جرت أمس الخميس مراسم رفع علم الأمم المتحدة بمركز قطر الوطني للمؤتمرات تمهيدا لانطلاق أعمال هذا الحدث العالمي بعد غد الأحد، بجانب مراسم افتتاح “بيت الأمم المتحدة” وتوقيع الاتفاقية المتعلقة بالترتيب الاداري له ليتسنى للمكاتب الأممية بدء أعمالها في المقر، بما يساهم في تعزيز شراكة دولة قطر مع منظمة الأمم المتحدة والوكالات المتخصصة والمنظمات الأخرى على الصعيد الدولي المتعدد الأطراف.

وخلصت الصحيفة الى القول إن جميع الأحداث التي تشهدها البلاد تؤكد “أن قطر أصبحت عنوانا للتعاون الدولي والعمل المتعدد الأطراف وأنها شريك استراتيجي متميز للأمم المتحدة ولها مساهمات بارزة تصب في صالح الأهداف المرجوة لخير الانسانية”.

وفي الامارات سلطت الصحف الضوء على إطلاق المهمة الفضائية (طموح زايد 2) التي يخوضها رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي إلى محطة الفضاء الدولية، حيث كتبت صحيفة (الاتحاد) تحت عنوان ” الإمارات.. في الفضاء” أن العالم تابع باهتمام نجاح دولة الإمارات في إطلاق أطول مهمة فضائية في تاريخ العرب، لتضاف إلى سجلها الحافل الهادف إلى ترسيخ دورها الإقليمي والعالمي في مجال الفضاء وعلومه واقتصاده.

وأضافت ان الامر يتعلق ببرنامج فضائي وطني طموح، يروم تعزيز حضور الإمارات بوصفها شريكا في صناعة المستقبل، حيث نفذت الدولة من خلاله العديد من المشاريع الفضائية، رغم سنوات عمره القليلة، فيما يتم التخطيط لمشاريع واعدة أخرى خلال السنوات المقبلة، تسهم في خدمة المسيرة الإنسانية، وإيجاد حلول للتحديات المشتركة.

وأوضحت أن الصاروخ الذي حمل رائد الفضاء سلطان النيادي إلى محطة الفضاء الدولية، “يجسد انطلاقة إماراتية جديدة نحو الريادة والمقدمة، ويعكس نجاح رؤية الدولة ونهجها وخططها عبر عقود في رسم المستقبل، كما يؤكد نجاعة نموذجها التنموي المبني على الكوادر الوطنية المتخصصة، والتفوق الرقمي والتقني والعلمي، والبرامج والمبادرات المرتبطة بخطط زمنية محددة، ومنظومة قيمية تبتغي الخير والاستقرار والسلام لجميع شعوب الأرض.”

في نفس الموضوع كتبت صحيفة (الخليج) تحت عنوان ” فخر العرب” ان حلم زايد اضحى واقعا ، والفضاء ملعبا مشيرة الى انه إذ ترفع الإمارات هامتها لتعانق الفضاء، وتلو ح بشارة النصر في كل ميدان تقتحمه، فإنما تنتصر للعرب وباسم العرب، ومن أجل العرب، وهو فعل ثابر عليه وحق قه مركز محمد بن راشد للفضاء.

وأضافت أن “ابن الإمارات البار سلطان النيادي يدخل التاريخ من بابه الواسع كأول عربي، يشارك في مسيرة طويلة تستمر ستة أشهر في محطة الفضاء الدولية حول الأرض، يقدم خلالها معارف جديدة وأبحاثا تخدم العالم وقطاع الفضاء، والمستقبل المستدام للبشرية، وترسخ مكانة الإمارات شريكا عالميا في مهمات الفضاء المأهولة”.

وخلصت الصحيفة الى القول “إنها الإمارات التي تصنع كل يوم إنجازا يرص ع صدرها ويكل ل هامات العرب “.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى