وكان جيمي، شارك الستوري عبر انستغرامقال فيه: “لقد قتلوا المسيح.. ماذا تظن أنهم سيفعلون بك؟” ما خلق جدلا واسعا وقسم آراء الجمهور فمنهم من اعتبر الأمر يدخل في خانة حرية تعبير عن رأي فيما البعض الآخر اعتبره نشرا للكراهية.
وتابع في الرسالة ذاتها قائلا، إنني تعرّضت للخيانة من قبل صديق مزيف وهذا ما عنيته بكلمة هم، أنا أحمل في قلبي كل الحب لكل شخص وانا أحب وأحترم الجميع، وأكرر اعتذاري للجميع”.
و كان ظهر فوكس في وقت سابق عبر حسابه الرسمي على “انستغرام” من خلال بث مباشر، تحدث من خلاله عن رحلة مرضه ووصفها بأنها كانت تشبه الذهاب إلى الجحيم والعودة منه، مشيرا، أنه كان يعتقد بأنه لن يخرج منها، واصفا تلك الأيام “بالصعبة جدا”.
وفي تعليقه عن غيابه الطويل عن الأنظار، قال: أنا لم يرغب في التواصل مع أحد، لأنني يضيف، لم أشأ أن يراني جمهوري بالطريقة التي كنت عليها.
وتابع، أنه حاول الحفاظ على صورته بصفته ينشر البهجة والسعادة ونجما تلفزيونيا جيدا، وليس مريضا “موصلا بأنابيب” في جسده.
فيما نغى فوكس ما تم تناقله حول إصابته بالشلل أو العمى، مشيرا: “قال بعض الناس إنني كنت أعمى، وكما ترون.. العيون تعمل بشكل جيد، كما أني أمامكم.. لست مشلولاً”.
ووعد جمهوره بالعودة إلى التمثيل مجددا، رغم كل الصعوبات التي تعرض لها وواجهها أثناء أزمته الصحية ورحلته في التعافي.