عبدالوهاب رفيقي يتسأل عن سر اللغط حول صلاة التراويح لي لاهي فريضة ولاهي سنة
مفهمتش كل هذا اللغط حول صلاة التراويح علما أن صلاة التراويح لا هي فريضة ولا حتى سنة، ولا تعرف في العهد النبوي ولم يجمع النبي عليه الصلاة والسلام الناس عليها، وإنما هي بدعة ابتدعها عمر بن الخطاب فاش شاف الناس تيصليوها متفرقين، فشاف أنو من الأفضل أن يجمعهم على إمام واحد، وهو بنفسه قال: نعمت البدعة هي…وإيلا بغيتي تأكد من هاد المعلومة ممكن ترجع لصحيح البخاري وغيرو كما في الصورة المرافقة..
ثم الفقهاء استحسنوا هذه البدعة وتحولت لتقليد رمضاني في كل دول العالم الإسلامي وطقسا ملازما لشهر رمضان، والفقهاء استحسنوها لأنهم معندهمش مشكل مع البدعة إن كانت حسنة.
الغريب هو بعض الناس لي تيصدعونا بأن كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار، وأنه لا بدعة حسنة في الإسلام ومع ذلك تيحرصو يصليوها عند الإمام الفلاني ولا المقريء الفلاني …
المهم أن هذ الطقس لي هو غي بدعة حسنة الناس حرة أن تصليه كيف شاءت، بمفردها ، جماعة في البيت( مع احترام التباعد الاجتماعي) ، تخدم العيون الكوشي وتصلي موراه؛ متصليهاش كاع، الأمر فيه سعة كبيرة ، وهاذ التشدد عموما في مناقشة تفاصيل أداء العبادات ينبغي أن نتجاوزه لأن المقصد هو حصول الراحة لدى الشخص بما يفعله والاطمئنان، وماشي المحافظة على شكليات ورسوم معينة..
#جلس_ف_دارك
الفقيه الجهبيذ علامة عصره المفتي الذي لا يشق له غبار المدعو رفيقي يقول لكم التراويح ليست سنة و لا فرضا و لا طاىل منها.
نعم هي ليست فرضا و نحن في زمن كورونا تركنا آداء الصلوات المفروضة في المساجد للضرورة.
و لكن أن تقول إن التراويح ليست سنة فهذا يعني أنك تدلس على الناس، لأنك تأتي بما يدعم طرحك و تخفي ما يعارض طرحك.
أقول لك الفقه أكبر منك و عليك أن تدرس أكثر لكي تصبح طالب فقه بله فقيه.
لا أدري من هو هذا المدعو رفيقي ، نحن مغاربة ، نشانا على الا نسمع الا ممن عرف بالجديدة، والعلم والرصانة، وقدم الدليل على غيرته على الدين والعرض والنفس والمال ، له وللناس من حوله، وكسب ثقة المجتمع من حوله ،
أما هذا الشخص، لا نعلم عنه الا التقلب ، والبحث عن سبب للظهور ، لم يقدم للمجتمع أي شيء يعتد به ، ولم يكسب ثقة اهله ، ولا غيره.
لا اعتداد بقوله
إذا بغيتي ترد رد علمي على ماقاله الأستاذ رفيقي عبد الوهاب رد عليه و إذا اردت تنقص من شخصه فاقول لك اسلوب تاخوانجيت تجاوزه الزمن و لا عزاء للجاهلين
فعلا ماقاله الاستاذ رفيقي موجود و معروف و انا شخصيا إطلعت على اصل صلاة التراويح عندما كنت أواضب على حضور دروس الحديث و القرآن بمعهد الإمام مالك التابع لمسجد اولاد إبراهيم ما استغربه حول هذا الجدل الدارئر حول التراويح و الغريب في الأمر أن من يثيرون هذا الامر اشخاص لا يصلون و من اصحاب النفخ في النار من الإخونجية و دعاة السلفية الرجعية بالمغرب
عمر ابن الخطيب رضي الله عنه لم يبتدع في الدين قط وحاشاه أن يفعل وصلاة التراويح او التهجد او قيام الليل سميها ما شئت من تلك الاسماء هي سنة ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم غير أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يداوم عليها جماعة طيلة شهر رمضان خشية أن تفرض على الامة