قال أخنوش أن موقف حزبه بخصوص الجدل الدائر اليوم حول لغات التدريس “صريح”، مؤكدا أن التجمع لا يناقش اللغتين الرسميتين، العربية والأمازيغية، باعتبار أنها مقتضيات دستورية وجزء من الهوية المغربية على حد تعبيره، مضيفا : “لكن الانفتاح على اللغات الأجنبية لتدريس العلوم ضروري، واللي كيقول ليكم العكس، عرفوه ماباغيش المغاربة يزيدو القدام”..
وأشار الملياردير ورئيس “التجمعيين”، أثناء إلقائه لكلمة له خلال اللقاء الجهوي الذي عقده حزب الحمامة“” بمدينة الداخلة، أمس السبت 23 فبراير، “أن حزبه ترافع داخل البرلمان، خلال هذه الولاية، لإخراج القانون الإطار للتعليم في أفضل صيغة. وتابع قائلا : “المغاربة أكدوا لينا خلال جولات الإنصات باللي بغاو ولادهم يتقنوا اللغات الأجنبية إلى جانب اللغات الرسمية”.
