سياسة

بوعشرين النسوة اللواتي جيء بهن أريد أن يكن حطبا لإحراقي

أدلى الصحافي توفيق بوعشرين في معرض مرافعته ضد التهم الموجهة إليه، والتي نشرت أهم خلاصاتها جريدة “أخبار اليوم”، بما اعتبره ثلاثة جمل مفيدة، الجملة الأولى اعتبر فيها أن محكامته تجري بدون متهم، وأن جميع من فيها ضحايا، بما فيه هو، والنسوة التي قال عنهن إنهن جيء بهن، وأضاف في نفس السياق أن “النسوة اللواتي جي بهن إلى المحكمة، أريد لهن أن يكن حطبا لإحراقي، وفي النهاية سأتحول أنا وهن إلى رماد”، أما الجملة الثانية، فقال عنها بوعشرين أن هذا الملف دخل إلى قاعة المجكمة سياسي، وأتمنى أن يخرج من باب قانوني، معتبرا أن النيابة العامة هي من سيست الملف، وهي من تنازلت عن اختصاصاتها، وهي من سابقت وسائل الإعلام ومست بقرينة البراءة، أما الجملة الثالثة فاختار بوعشرين، أن يقدمها بمثال لص اقتحم منزلا وسرق دفتر شيكات وعمد إلى التزوير عبر وضع مبالغ مالية واتجه للقضاء، مستخرجا من سرقة الشيك وتزوير التوقيع وفبركة المبلغ، دليل إدانة، وأضاف بوعشرين أن الفيديوهات جرى فبركتها، وجي بثلاثة مشتكيات لارابط بينهن ووضعن شكاية الاغتصاب في عشرة أيام.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى