البيان الحربي رقم 033.21 للجنرال 《calmer》سي أمزازي..
تفتقت عبقرية وزير التعتيم والترقيدة الوطنية الجنرال “دون أرمي” sans armée، سي أمزازي الذي يظهر أنه لا يطيق رمضان حد التوتر على نقابة الأموي، قلت تفتقت عن خطة استباقية جهنمية، كأنها خريطة حربية، لحرب محتملة، جند لها ما توهم أنهم الضباط الاحتياطيون للوزارة وما رجح مستشاروه الحربيون أنهم مجرد رصاص يصلح لبنادق ثكنة أمزازي، يتم بها اغتيال الحماس وتأديب خوارج التعليم كأننا في زمن البصري..ومن توهم أنهم طوع يده… بمجرد بيان عسكري من لدنه… سيهتفون باسمه في المديريات والأكاديميات…
زيد زيد يا رفيق مازلنا على الطريق…
ارتاح… ارتاح… يا جنرال … المراكز فيها الرجال…
أمزازي هو لي بغينا… لا تناوسنا بعد الروينا…
مربوحة بالرجال…أمزازي يا جنرال…
ربما قيل له إنك ذكي وما مثلك من وزير وإنك الأعلى وهم الحضيض…
و إنك على حق وهم على باطل…
وأنت الوزير وسلاحك القلم… بجرة منه تغير المصائر والدوائر..
ربما قيل له… إنك في عار الله والنبي رسول الله… وحماية سيدي الثلاج…الحجاج… وبلالج… والرياش..
من يعلم…؟ فقد ازدهرت مؤخرا صناعة الآلهة أنصاف الآلهة… واغتنى نحاتو الأصنام من رهط بني الأنعام والغنائم والوسائد والوسائط..
ربما قيل له… إنك معجرة التربية… أينما حللت حلت الشراكات والمال وحسن المآل..
ربما أحدهم يهمس له في آخر الليل.
إنك المجدد والمصلح… ولك رضا العليين…فلا تخف صخب الغوغاء…
فهذا مصير العلماء والحكماء والعباقرة…
ربما حين يجلس الرجل… ويكون في حاجة إلى نبيذ القول يقال له ما يرضيه
ويعددون أفضاله وملاحمه وأمجاده…
ربما سمرهم كله تمجيد ويبيعون له العجل…
وتركوا فقط فقرة أو صفحة للكاتب العام…
هما كاتبان عامان….
والعموم مهموم… محموم…
ربما جماعة” قل نعم تغنم “احتفظوا بقصيدة للوزير القادم…وباقة ورد… ورجل معروف لا دور له غير انتفاد زمن مضى والحمد الله على رجل جديد أتى…
لا يهم… بعد شهور… سيدرك الجنرال ” بدون أرمي” سي أمزازي… أنه كان ذا أتباع وأشياع.. وصار وحده ينتظر اتصالا هاتفيا من أصغر الأشياع…
حين ينفضون من حولك…تعال نحتس فنجان قهوة معا…! فنحن نحبك.. والجامعة والبحث العلمي في أمس الحاجة إليك…
الوزارة والسياسة تفسدان العلم…
ونحن لن نتنكر لك كعالم في مجالك…
سل أوزين…! فهو عنده علم التمييز في زمن الأزمات بين أولاد الحرام وأولاد الناس.. وبين الأشياع والكلاب..
فقط… سيظل لك مجد واحد…
ماذا فعلت لرجال ونساء التعليم…؟
الشريف إسماعيل العلوي… أعاد لهم فقط حق متابعة الدراسة…
فظل هذا مجده لا يوازيه مجد…
أعاد الجامعة لرجال ونساء التعليم…
أعطى وذهب غي صمت…
دقيقة من فضلكم…
البيان العسكري… / المقرر الوزاري الذي صدر عن الجنرال أمزازي رئيس أركان الحرب الإشهادية ، هو بمثابة غضبة وزلة أشعل فتيلها ناصح مزيف..
إعلان للحرب ضد الهيئة الإدارية وعدد من الفئات التربوية… فضيحة وجريمة… وتخرميزة…
هل صار بعض رجال ونساء التعليم خوارج زمنك التربوي..؟
هل حصل الجنرال على فتوى من مولاتنا التراكس حجة الحزام، وشيخة الإفحام في فقه الإنهاك والإرهاق…؟
من يدري… فالكل يفتي في هذا الزمن إلا المفتي نفسه…
البيان العسكري للجنرال أمزازي رقم 033.21، وهو يستعد لجبهة الامتحانات الإشهادية، دعا فيه كل الأطر إلى الاستعداد لحمل البنادق وإطلاق الرصاص على إخوانهم هيئة الإدارة والأساتذة والأستاذات الغاضبين…
البيان العسكري…صاغ خطة عسكرية محكمة الخطوات والمحطات والمعدات والموارد البشرية والمادية… وحمل شعار… كل واحد منكم يمكن أن يكون ضابطا في هذه المرحلة على رأس كتيبة في مركز للامتحان… المهم هو النصر بأي ثمن… والنصر هو إجراء امتحانات موحدة ضد خوارج وزارة التعمية والتعتيم … امتحانات تفتقد إلى المصداقية وهي مجردة من معيار تكافؤ الفرص والإنصاف بسبب تعدد صيغ وأنماط التدريس وبسبب التباين بين الحاضرة والبادية…
القرار الوزاري…. البيان العسكري للجنرال أمزازي رقم 033.21 يحاول تجنيد كل الأطر ضد خوارج الوزارة… وربح معركة وهمية… بأسلوب بائد وهو تأليب البعض على البعض….وخلق الحززات…
Oui mon général…
ستجد من كان ينتظر هذه المعركة على أحر من الجمر…
من طامحين لموقع متقدم… والثمن تقديم مزيد من الولاء…واللعاب لحذائك… ماركة إيطالية… لا وهل يجرؤ وزير على انتعال حذاء إيطالي ..؟
هو حذاء فرنسي..
آش دخلنا ف السبابط…
ستجد من سيستجيب فورا لقرع طبول الحرب… ويجند نفسه في فيلقك المقدس .. معلنا الولاء… والولاء بلا قضية عادلة ولاء مزيف ويتغير بتغير المواقع والكنبات والمصالح والروائح…
كل حاقد تافه… سيكون معك وضدك
كل تافه في حاجة إلى قطيع ونطيح…
كل حلاف مهين…
كل نمام… هماز… مقيت…
كل من وجد نفسه في موقع المسؤولية لأنه يجيد التصفيق، و التملق والتبنديق..
كل المؤلفة قلوبهم سياسيا… وإدرايا…
وطبعا قلة من المغرر بهم… ومن له صدق التأويل وأخطأ التصويب وحسنت نيته ظع بياض طويته…
وكثير من الجبناء….
من تجري في دمائهم العبودية…
عفوا… فبعض الناس تقتله الحرية…
والبعض لا يعيش إلا في عفن الرق ولا يتنفس إلا هواء الذل…
إن حررته قتلك وعاد لسيده…
البيان العسكري للجنرال أمزازي رقم 033.21… في الحرب المعلنة لكسر العظام والانتصار في حرب بلا أمجاد سوى حصاد الأوهام….
مجده الوحيد… إجراء امتحانات إشهادية… ما أكثر شهداءها…
الرجوع لله أسي سعيد…
جنودك هم هؤلاء الذين جعلت منهم جبهة حربك المزيفة…
لا تظن أن بإمكانك جر المفتشين والمفتشات إلى قيادة ثكنات / مراكز الامتحانات…؟
ربما أنت لا تعرف حق المعرفة هؤلاء الرجال والنساء؟…
فهم نخبة الوزارة….
هم من نبهوك إلى خطورة تنظيم امتحانات إشهادية… في غياب معايير موحدة مرتبطة بالتقويم والمحكات…
ولأن لك مشروع تغيب فيه دائما الشركاء الحقيقيين والفاعلين المركزيين… فإنك ركبت رأسك.. وفعلت ما أفتى به حواريوك…
هي حرب مزيفة ذات قضية مزيفة…
فالحرب التي تحصد الأمجاد ليس الحرب التي تعلن ضد الإخوة والحلفاء… تعتمد على التأليب والتفريق…
الحرب الحقيقية يا جنرال…. هي إطلاق النار الكثيف جهة الجهل والفقر والفساد والظلم والقهر…
معركتك الحقيقية… التي فيها مجدك…هي إنصاف تاريخي كل ضحايا مزاجك ومزاج من سبقوك أو على الأقل ضحايا ضعف موقعك في مركز القرار…
ولنقل ضحايا سلطة الصناديق الدولية المالية….
وضحايا التهنيد والتبريد والتثليج ببركة أسياد الخفاء…
نفحنا لنا ببركة أسياد الخفاء…
أيها الجنرال….!
وصلنا البيان الحربي رقم 033.21…
وسمعنا أن طياريك يحلقون فوق الرؤوس… ويرمون برسائل إلى شعب التعليم….
يا أمة التربية… لا تدخلوا أسواق رؤوسهم…
هذا هو الخرق للمحظور المشروع..
آخر رسالة سقطت سهوا في مرحاض عام تقول” لا وجود لأزمة في التعليم”
و الحقيقة أن التعليم أزمة الأزمات…
ومحك الحكومات…وفاضح عورات المدعين والمزيفين…
والحزب الذكي لا يدير هذا القطاع وشقيقته الصحة…
وهذه فتوى الشيخ الكبير صاحب السبع ملايين ونافلة…و غرفة النوم الشهيرة… والكاغيط المشهور في زمن السرور والحبور… الفتوى التي غدت مذهب البيجيدي…
أنصف الأساتذة بكل فئاتهم…
أنصف الإداريين بكل أطيافهم…
اتق الله في الشيوخ والمرضى منهم من قطعت معهم عهدا…فصاروا في نظرك عبئا، وهم من نظروا وخططوا للإطار، فغدوا خارج الإطار، كأنهم يتسولون منك الصدقة… وهم من أحق بالشرف لا السلخ والإهانة.. والجحود والنكران…
أنصف المتصرفين التربويين رجالا ونساء ضحايا المرسوم المشؤوم…
فهم لا يطلبون إلا حقا لا يختلف حولهم إلا ظالمان أو مدلسان..
أنصف أطر التخطيط والتوجيه … فقد علمت أنهم قلب مسارك ومسيرك وعروضك وتقاريرك وجولاتك ومجدك الرقمي والكيفي..
أنصف المفتشين والمفتشات بكل أطيافهم… ولا تخف كغيرك.. ممن عطل دورهم الحقيقي…ضمن هوية مهنية متعارف عليها دوليا في استقلالية وظيفية عن الإدارة التنفيذية إقليميا وجهويا…
فلا يخاف من استقلالية التفتيش غير الفاسدين ومسامير المائدة الذين يريدون غنائم حسي مسي…
يا جنرال سي أمزازي…!
لا تظن أن بيانك العسكري قد يستجيب له الرجال والنساء الشرفاء…
لن يأتيك إلا من تعلم….
ومن لا تعلم فاعلم أنه مُسَنْبل الطموح… أو مؤلف الجموح… أو حالم بموقع أكبر منه… أو مغيب العقل والشعور..
قد يكون معك… بعض من المؤلفة قلوبهم إدرايا.. في زمن ” كن معي… تأكل معي..”
ننتظر البيان العسكري رقم 02…
ربما عليك أن تشاور ذا الهمة والعزيمة المهند وزير الثلاجة صاحب اللهاية والنكاية والقوامة… بطل مسلسل… ” بي ولا بكم”
بعض الوزراء قوامون على آخرين..
فقد…يكون الحل عنده… والحل عند أهل الحل والعقد…
ومن عقدها يحلها…
كدت أنسى صاحبي…فخر آل عثمان في بلد الأمازيغ ومن جاورهم من العرب والعجم…
أهلا…مساء الخير…با العثماني… أأنت هنا…؟
سلم على “المقرئ أبو زيد” الهراب…
ظننته أبا زيد… فإذا زيد عنده من زيادة اللسان لا العلم…
وزيادة الخطوعند الهرب من الزحف لا الشجاعة في الدفع…
لقد قال له يوما شيخ جليل” ينقصك علم التصويب”
فليس كل رأس مملوء… يصنع الأمل..
با العثماني…. رمضان كريم
سلم على هراب لجنة الداخلية وأقرئه السلام غي زمن القرء…؟
بالمناسبة ماذا يفعل عدو خيبر في لجنة الداخلية والجماعات المحلية..؟
قل له …ارفع سقف الجدل… ارفع البارة… ارفع…ارفع… تغنم.. وما غنم البعض من الساسة إلا في رفع سقف المطالب…
وعلى قدر سقفك يأتي منصبك..
من يدري قد تأخذ الثمن في التشكيل الحكومي المقبل….