وأضاف تبون ” نأسف لوصول العلاقة بين الجزائر والمغرب إلى هذا المستوى بين بلدين جارين”.
وقال :” : سنعيد سفيرنا إلى باريس قريبا”.
وأكد الرئيس الجزائري أن القضية الفلسطينية هي القضية الأم، وقال إنها تكاد تكون قضية داخلية في الجزائر.
وأعلن تبون أن زيارته إلى روسيا لا تزال قائمة، وقال إنها ستتم في شهر مايو القادم بدعوة من الرئيس الروسي.
وقال الرئيس الجزائري للجزيرة إن بلاده مؤهلة للعب دور الوسيط في الأزمة ألأوكرانية مشيراً إلى أنها من الدول القليلة، التي لها مصداقية في هذا الدور.
وأضاف أن إيطاليا لم تستفيد من الأزمة مع إسبانيا مشيراً إلى أن الجزائر ملتزمة بتزويد الشعب الإسباني بالطاقة.
وأكد تبون أن العلاقات الجزائرية – الإيطالية استراتيجية وتاريخية ومتينة جداً وتمتد من أيام الثورة.
وقطعت الجزائر العلاقات مع المغرب في عام 2021 وسط توتر متزايد بشأن قضايا من بينها النزاع بشأن الصحراء المغربية، وأعلن وزير الخارجية الجزائري السابق رمطان لعمامرة في 24 غشت 2021 قطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب بسبب ما وصفها “بالأعمال العدائية” للمملكة.