وأوضحت المديرية في نشرتها الأخيرة حول الظرفية، اعتمادا على الإحصاءات الصادرة عن المكتب الوطني للمطارات، أن هذا التطور يعزى إلى النقل الدولي (زائد 17,7 في المائة)، وكذا النقل الوطني (زائد 26,8 في المائة).
وبحسب المنطقة الجغرافية، أفاد المصدر ذاته أن حركة النقل الجوي واصلت زخمها حتى نهاية غشت 2024، من خلال أوروبا (زائد 18,7 في المائة)، وإفريقيا (زائد 17,4 في المائة)، والشرق الأوسط والشرق الأقصى (زائد 11,9 في المائة)، وأمريكا الشمالية (زائد 9,9 في المائة)، وبلدان المغرب العربي (زائد 8,3 في المائة).
وفي ما يتعلق بحركة الشحن الجوي وحركة المطارات، فقد تعززتا بنسب بلغت 22,3 في المائة و15,1 في المائة على التوالي إلى غاية متم غشت الماضي.