ميديا وإعلام

فعاليات وسياسيون وديمقراطيون بهولاندا يطالبون بأخذ مبادرات لتتمكن منيب من ممارسة مهامها دون عراقيل مصطنعة

طالبت جمعيات وفعاليات وسياسيون ديمقراطيون تقدميون بهولندا، من رئيس المؤسسة البرلمانية الدفاع عن استقلالية المؤسسة البرلمانية عن السلطة التنفيذية مع أخد مبادرات لتتمكن نبيلة منيب من ممارسة مهامها دون عراقيل مصطنعة وانهاء صمته لازالة الغموض والتلاعب بعدم استعمال ” الجواز الصحي” والمقترح من لدن المجلس الوطني لحقوق الانسان والذي اعتمدته الحكومة، و الذي يشترط شهادة الكشف السلبي ضد كوفيد-19 ، وهذا ما قامت به المناضلة اليسارية ادلائها بشهادة PCR سلبية بيد ان المنع لايزال ساريا ومفعلا.

جاء ذلك، في بيان تضامني مع المناضلة البرلمانبة الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد “نبيلة منيب “بسبب منعها من الدخول الى البرلمان، وقعته كل من، المركز الأرومتوسطي للهجرة والتنمية، ومؤسسة “أكناري”، وأرضية مغاربة امستردام، والحزب الاشتراكي الموحد هولاندا، و فنتوج محمد اعلامي بقناة فانتازيا امستردام، و عبدوا المزياني فاعل جمعوي روتردام، فضلا عن جمعية العمال المغاربة هولاندا، حيث أكدت، عن التنديد بقوة التضييق والمنع المستمر على نبيلة منيب أمينة الحزب الاشتراكي الموحد وممثلة في المؤسسة التشريعية بشكل ممنهج ومدروس لمنعها اسماع صوت الجماهير الشعبية داخل قبة البرلمان، ومحييا، صمودها الرافض عاليا للقرار الحكومي المشؤوم المتمثل في فرض جواز التلقيح التحكمي الجائر.

البيان التضامني، استنكر اساليب الترهيب والترغيب والملاحقات اليومية التي زعزعت راحة وطمأنينة المواطنون والمواطنات، و باقحام المؤسسات الدينية والمساجد للنيل من عزيمة المتظاهرين ، مطالبا باحترام كرامة وحرية المواطنين والمواطنات وحقهم في الاحتجاج السلمي .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى