توفي أمس الاربعاء 28 غشت الجاري، طفل صغير بأحد المقاهي المعروفة بحي “أكادير باي”حينما كان يلعب في المكان المخصص للترفيه، حيث آصطدم رأسه بقطعة حديدية ووقع له نزيف داخلي، طرح على اثره قتيلا،
تحولت عطلة اسرة الهالك وهي من الجالية المغربية المقيمة بالخارج، وزيارتها لارض الوطن الى مأساة حقيقية، حرمتهم من أحد فلذات كبدهم،
هذه الحادثة وغيرها من الحوادث تستوجب دق ناقوس الحيطة والحذر، والانتباه الى شروط السلامة في مراكز الترفيه الخاصة والعمومية،
المراقبة وحدها غير كفيلة للحد من هذه الحوادث، بل اتباع شروط السلامة واستحضارها في البنية التحتية كشرط اساسي للولوجيات، التي تبقى حاجة ملحة للتعزيز سلامة المواطنين والمواطنات خاصة الاطفال، وللحد من هذه المآسي التي تقلب لحظات ترفيه واستجمام الى كارثة.