زغرتي يا زغارتة..سي مصطفى الرميد بان..ودخل قوي..ودعوة لنقاش مجتمعي حول قتل البراءة
الوزير المختص في العدو السياسي ، المسافات الطويلة…صاحب الفضل والإحسان، الوزير الذي اختفي زمنا، حتى ظننا أنه اعتزلنا حياء منذ فقد شرعيته السياسية كوزير من درجة خارج السلم، في قضية الكاتبة الراحلة التي “كَرَّمها” حية ومية، الوزير الذي كلما رأيت صوره القديمة، تساءلت متى غير “خلق الله”، وسوى أسنانه قبل أن يصير المقوم الأسناني موضة جيل جديد بأكمله، مختلف الألوان والأذواق…
خرج خرجة اليوم، في بلاغ صادر عن وزارة الدولة، في تدوينة عجائبية… يقرر فتح نقاش مع المجتمع المدني …و….و… حول ظاهرة اغتصاب الاطفال…
البلاغ صادر بصفة غريبة دون تحديد القطاع….
صادر عن وزارة الدولة.. لا غير…
زلة قلم… ولا….
المهم لن ينفعنا في فهمها غير العم فرويد…
الرميد في لاوعيه… “ماشي وعيه… حاشا…”غير راض عن الحقيبة الرمزية….ولكنه يداوي جرحه ويرمم كبرياءه بالتبندير بلقب وزير الدولة..
نعلم الآن أنها ترضية… وتسمية مغرية..كانت ضمن معادلة حزبية لا حكومية…. بالصحة راها فيها فلوس..وراك كرايدي على كلشي…حتى العثماني…راه ماعندوش لكراد ديالك
راك ما سهالش آ العثماني..
المهم… سي مصطفى… بان اليوم… وناوي يفتح نقاش..
سي مصطفى…عافاك…ما قادين على صداع…لي فينا يكفينا..
الله يخليك… لا نقاش معك… سير حط دوك لفوس لي غادي تصرف في صندوق كوفيد…
المغرب لا يحتاج إلى صرف المال حول الجدل والنقاش…في موضوع كلو غادي اجبد قرايتو و قصارتو…
سبحان الله…لي فاق بكري فهذ لبلاد تيدير مناظرة ولا حفلة..وفي الأخير تيعطي القضية لمكتب الدراسات… بلا دراسات…
هنينا…سي مصطفى…
راه… الداخلية عاقت بهذ القوالب…
المصاريف في هذه القضية بذخ… فات الفوت…قربات الانتخابات…
سيرو البرلمان تناقشوا… وشرعو.. ومن بعد نفذو..
كل شي عندكم
وديالكم كبير..
ياك يا با بنكيران..
