دابا tvذاكرة

للذكرى: آسفي الذاكرة والتاريخ ثروة الطبيعة والثقافة (فيديو)

تقول كتب التاريخ أن مدينة آسفي كانت ميناءً ترسو فيه السّفن الأوروبية الراغبة بعقد المعاهدات الدولية مع مراكش، كما كانت لها مطانة منذ القديم باهتمام، وكانت تحضى باهتمام خاص من طرف القناصلة، والسفراء، ورجالات السلك الدبلوماسي الذين كانوا يفضلون الإقامة فيها، من هؤلاء كان ممثّل الملك الفرنسي هنري الثّالث، كما أن المرابطون جعلوا منها مقرّاً لتجميع الذهب من أفريقيا، ونقله إلى الأندلس؛ لاستخدامه في صكّ القطع النقدية، وفي عهد البرتغاليين، أصبحت أهمّ موانئ تصدير الحبوب، والصوف، والسكر….
مدينة آسفي الذاكرة والتاريح… مدينة المقاومة والصمود…
آسفي مدينة قصر البحر، الكاتدرائية البرتغالية، دار السلطان، والمتحف الوطني للخزف…

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى