
وعلى الرغم من أن تايلور سويفت ليست رائدة أعمال أو تترأس إحدى الشركات الكبرى التي تجعلها تحصل على هذا اللقب السنوي، إلا أنه كان لها تأثير اقتصادي هائل من خلال ما قامت به من أنشطة فنية خلال السنة.
فقد هيمنت نجمة البوب بشكل واضح على أرقام سنة 2023، ليس فقط كونها نجمة موسيقية، ولكن أيضاً كسيدة أعمال، وذلك من خلال جولتها الفنية “Eras” التي حققت أكبر إيرادات عبر العالم، زيادة على تحريك عدة قطاعات أخرى، من خلال إنفاق معجبيها مبالغ طائلة من أجل التنقل للحضور.
إضافة إلى تصدرها لائحة صاحبة الأغاني الأكثر استماعاً، والألبومات الأكثر مبيعاً في السنة، الشيء الذي عمل على تحريك الاقتصاد العالمي بشكل كبير مرة أخرى.