أو عندما تصنع العادة الفارق
-
مجتمع
“روتيني اليومي”.. أو عندما تصنع العادة الفارق
قبل أربعة أشهر فقط، لم يكن الشاب السلاوي عبد الله تيورات يفقه شيئا في اللغة الإسبانية، لا سلامها ولا كلامها…
أكمل القراءة »
قبل أربعة أشهر فقط، لم يكن الشاب السلاوي عبد الله تيورات يفقه شيئا في اللغة الإسبانية، لا سلامها ولا كلامها…
أكمل القراءة »