
بثينة المكودي
تجار الأزمات يستغلون تعاطف القلوب الرحيمة، من أجل تحقيق الربح السريع والمبالغ فيه، دون الأخذ بعين الاعتبار الظروف الإنسانية ولا الاقتصادية ولا الاجتماعية التي يمر منها الضحايا.
هناك قصص عديدة من هذا النوع، تختلف من واحدة الى أخرى،ومن دوار لآخر، أبطالها تجار الأزمة في مختلف المجالات، سائقي سيارات الأجرة، مسؤولين محليين لبعض الدواوير، المتاجرون في المواد الأولية، الخيم …
في هذا الفيديو “الرابط اسفله” نتطرق الى موضوع بائعي الخيم حيث تمكنت “دابابريس” من توثيق شهادات حوله.