سياسة

نقابة التعليم العالي تدين حملة التشهير فيما بات يعرف بالجنس مقابل النقط وتعتبرها تأليب رأي عام

قالت النقابة الوطنية للتعليم العالي، أن هيئة الأساتذة الباحثين في الأيام الأخيرة تتعرض لحملة تشهيرية عشواء عبر مختلف الوسائط التواصلية والجرائد الورقية، مستغلة بدون تورع وأي ما تحفظ ما يُعرف بفضيحة “الجنس مقابل النقط”.

وقالت النقابة الوطية للتعليم العالبي، أن ر التحرش بالنساء مرض اجتماعي مستشري في جميع الأوساط والتجمعات تتعين معالجته بالجدية والسرعة الضروريتين في إطار العمل على إرساء دعائم مجتمع العدل والمساواة بين الجنسين في الحقوق والواجبات؛مدينة في الان ذاته، الهجمة الهادفة التي يتعرض لها التعليم العالي من خلال عملية التشهير بهيئة الأساتذة الباحثين بغرض تأليب الرأي العام واستعدائه عليه في محاولة يائسة للتشويش وتعطيل أجرأة الاتفاقات السابقة بين النقابة الوطنية للتعليم العالي والوزارة الوصية، وخاصة مشروع مرسوم النظام الأساسي الجديد الذي صادقت عليه اللجنة الإدارية للنقابة الوطنية للتعليم العالي بعد الجولة التواصلية التي قام بها المكتب الوطني خلال شهر مارس السابق.

النقابة للتعليم العالين جددت تأكيدها ومن موقع النقابة المواطنة واعتباراً لرصيدها النضالي التاريخي وذودها عن التعليم العالي العمومي ومرتفقيه، لا يسعها إلا أن تدافع على المستوى الرفيع في جودة التكوين والإخلاص في العمل، المؤطر بالأخلاق الفاضلة والسلوك الحسن، رافضة أي تساهل أو تحامل من أي جهة كانت.

البيان ذاته، شدد على إدانته الهجمة الهادفة التي يتعرض لها التعليم العالي من خلال عملية التشهير بهيئة الأساتذة الباحثين بغرض تأليب الرأي العام واستعدائه عليه في محاولة يائسة للتشويش وتعطيل أجرأة الاتفاقات السابقة بين النقابة الوطنية للتعليم العالي والوزارة الوصية، وخاصة مشروع مرسوم النظام الأساسي الجديد الذي صادقت عليه اللجنة الإدارية للنقابة الوطنية للتعليم العالي بعد الجولة التواصلية التي قام بها المكتب الوطني خلال شهر مارس السابق

نقابة الوطني للتعليم أكدت ومن موقها و اعتباراً لرصيدها النضالي التاريخي وذودها عن التعليم العالي العمومي ومرتفقيه، لا يسعها إلا أن تدافع على المستوى الرفيع في جودة التكوين والإخلاص في العمل، المؤطر بالأخلاق الفاضلة والسلوك الحسن، رافضة أي تساهل أو تحامل من أي جهة كانت

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى