سياسة

المرتضى إعمرشا واحد ممن شملهم العفو الملكي

تداولت عدة تدوينات وتعاليق، أكدت جميعها أن الناشط في حراك الريف المرتضى إعمراشا، والدي كان صدر في حقه حكما أيدته محكمة الاستئناف، بخمس سنوات سجنا نافذا، استفاد من العفو الملكي، دون أن يتسنى ل”دابا بريس” الـاكد من الخبر، و الذي هم 755 شخصا، من بينهم 107 معتقل ضمن حراك الريف وجرادة، إضافة إلى 11 معتقلا على خلفية ملف الإرهاب، ممن ذكر البلاغ أنهم أعلنوا “بشكل رسمي نبذهم لكل أنواع التطرف والإرهاب وتشبثهم المتين بثوابت ومقدسات الأمة ومؤسساتها الوطنية“.

 

وكان المرتضى قد صرح  أن سبب اعتقاله، جاء على إثر اتصال به من طرف صحافي خلال حراك الريف، والذي كان سأله هل سبق له أن زار أفغانستان، فأجابه على سبيل السخرية ليس إلا: “نعم زرت أفغانستان، والتقيت الظواهري”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى