مجتمع

عمتي طوطو .. وحكاية ملي كان كيعجبني نتفرج في الرجالة في راس الدرب تيلعبوا ضامة….

إن لم تخونني الذاكرة….

كان كايعجبني نتفرج فالرجالة حدا راس الدرب كانوا كايلعبوا “ضاما”،  كنت ايلا بغيت تعرف شي راجل شد التقاعد كنت تنزل للدريبة التحتانية جهة حمام حفيظة حدا بنعيسى السكليس وفران باعلي والحسن ومدرسة الذكريات ههه…

فاطمة تفنوت

كنت تلقى عرام د الرجالة شادين نوبتهم فالضاما وكايكون المعلم فيهم هو الي ما تايخسرش ههه واعر… كنت كانستمتع بالفراجة كانطل حتى انا مابين الرجالة وخايفة لا يشوفني الواليد ههه…

واحد النهار حصلتو كايلعب وكايگول لواحد لعب البغل كول أراس الحمار ههه مافهمت والو … وايلي هذا الواليد ولا كذبت ههه سير الضيم… وهو يهز راسو وهو يشوفني ههه داك النهار كله وأنا غابرة ليه مشيت لعند دار خالتي ونعست عندهم… كل مرة كنت نغبر ونرجع كانلقى وافد جديد لعالم ضاما متقاعد جديد باقي فيه الضو ومع ليام كايذبل بشوية بشوية حتى كايگولوا كان هنا ????????????????…

كان من بين هادوك الرجالة الي كايجي يقابل العيالات داخلات الحمام وخارجات منو كاين الي كان يتبع المرا بلا مايعيق به شي واحد كانت عندهم الاحترافية في النگان كانوا كايشموا بعضياتهم هههه واخا بقبها ونگابها عالااام…

وكان الي كايوصل مرتو ويبقى عاصر على هاداك الطرح ديال ضاما حتى كاتخرج وكاتسمع التحنحين د الرجالة ههههه… عرفتو شنو والله كون كانوا فهاد الوقت وتعطاتهم الفرصة لا حتى يديروا أحسن تشكيلة للحكومة والله القسم… ومن بعد وليت كانتعمد نهبط لهاديك البلاصة مابقيت كانلقى فيها حتى واحد ….دموعي كايسبقوني وكاتشدني التبوريشة من ايدي… كلشي توكل على الله… الأطلال وبنعيسى السكليس الي تحول ل ماعرفت آش… ????????????????
سييير الضيم….
للحديث بقية…
#عمتي_ طوطو

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى