اشتهاها حتى غدت كبريت قنديله الواهن، كانت وراء البحر، فأقام مسابقة دولية واشترى لها كاتبا وصحيفة مفلسة. وجه لها دعوة للمشاركة، عادت الى وطنها بدرعه وحرارة منصته وشهادة سريرية.