رأي/ كرونيك

عزيز إذمين: هذا النهار بغيت نحيي بعض المهن ولا سامح الله تجار الأزمات

عزيز ادمين الخبير الدولي في مجال حقوق الإنسان

* اولها الاطباء والممرضين لي هم في الخطوط الامامية في مواجهة فيروس كورونا..

* عمال النظافة، لي اصلا هم معرضين للميكروبات وتزاد ليهم هذا الفيروس، ولي لولاهم لتزادو امراض اخرى في الشوارع بسبب الازبال..

* رجال الامن والدرك والقوات المساعدة، لي ما مشمولينش بالعمل عن بعد، مضطرين انهم ينزلوا للشارع ويحتكو بالناس، لاستثباب الأمن…

* عاملات وعمال المحلات التجارية أصحاب البقالة ، لي معرضين نفوسهم للخطر من اجل توزيع بنظام المواد الغذائية…
* الصحفيين لي كيسهرو على تقديم المعلومة الصحية والمعلومات للناس الذي ينتظرون كل لحظة خبر معين…

* عمال الاتصالات والانترنيت، لي خلاونا نتواصلو مع بعضياتنا رغم الحجر الصحي، ونطمأنوا على عائلاتنا واصدقاءنا رغم بعد المسافات..

* ولا ننسى مجهودات خبراء ومختصي الصحة والكوارث، لي دايرين حالة استنفار لايجاد مخرج لهذه الازمة بأقل خسائر…
اكيد هناك مهن أخرى وجنود خفاء لم اتطرق لهم، وبشكل عام تحية لكل مهني يشتغل من موقعه لتجاوز الوباء..


ولا سامح الله تجار الحروب وتجار الازمات ومصاصي صحة المرضى وحيوات الناس

واخر دعوتنا، كل واحد يبقى فدارو ويسد عليه، هذا هو السلاح الفتاك للقضاء على كورونا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى