ويل سميث يشتغل على فيلمه الجديد “I Am Legend 2” بعد خضوعه لجلسات علاج نفسي
سيشهد الفيلم الذي أنتجته شركته Westbrook Studios إعادة تمثيل سميث لدوره كعالم روبرت نيفيل يقاتل من أجل البقاء وعلاج الزومبي في مدينة نيويورك بعد نهاية العالم
كشف موقع “ديلي ميل” البريطاني، خضوع النجم الهوليودي ويل سميث لجلسات علاج نفسي غير معلنة، بعد حادثة صفع زميله الممثل كريس روك في حفل الأوسكار الأخير في مارس الماضي.
ونقل المصدر ذاته، من خلال مصدر خاص أن سميث البالغ من العمر (54 عاماً) يشتغل في الوقت الراهن على فيلمه الجديد (I Am Legend 2)، بعد مرور 15 عاماً على عرض الجزء الأول من الفيلم الذي كان اكتسب إعجاباً كبيراً من الجمهور والنقاد.
وسيشهد الفيلم الذي أنتجته شركته Westbrook Studios، إعادة تمثيل سميث لدوره كعالم روبرت نيفيل يقاتل من أجل البقاء وعلاج الزومبي في مدينة نيويورك بعد نهاية العالم.
وفي مطلع أبريل الفائت، ألغت شركة “نتفلكس” تصوير فيلمها الجديد مع ويل سميث (فاست أند لوسي) بسبب صفعه لكريس روك.
وأوضحت وسائل إعلام أمريكية بعد الحادثة، أنه من غير المعلوم إن كانت “نتفلكس” ستلغي إنتاج الفيلم بالكامل أم ستبحث عن بطل آخر ومخرج جديد له.
جدير بالذكر، أن النجم الأمريكى ويل سميث كان أعلن عن استقالته من أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، التى تمنح جوائز الأوسكار، بعد واقعة صفعه الممثل كريس روك خلال حفل توزيع الجوائز الأخير، وقال سميث إنه “سيستقيل من الأكاديمية”، وأنه “سيتقبل كل العواقب المترتبة” على سلوكه، وأضاف: “أفعالي في حفل توزيع جوائز الأوسكار كانت صادمة ومؤلمة وغير مبررة”.
