أبرز عناوين الصحف الأسبوعية الصادرة نهاية الأسبوع

في ما يلي عرض لأبرز عناوين الصحف الأسبوعية الصادرة اليوم السبت:

منح جائزة التميز لسنة 2022 للاتحاد الإفريقي لكرة القدم لجلالة الملك (ماروك إيبدو)

منح الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف)، الثلاثاء الماضي بكيغالي في رواندا، جائزته للتميز، التي تتوج الإنجازات الاستثنائية برسم سنة 2022، للملك محمد السادس، والرئيس الرواندي، بول كاغامي. وأكد وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، أن تتويج الملك محمد السادس، بجائزة الاتحاد الإفريقي لكرة القدم للتميز برسم عام 2022 هو “تتويج لعبقرية كافة شباب القارة الإفريقية”.

المغرب من أكبر الداعمين للقضية الفلسطينية (ماروك إيبدو)

لطالما كان المغرب من أكبر الداعمين للقضية الفلسطينية والمحافظة على مدينة القدس الشريف. التزام يترجم من خلال أفعال ملموسة لفائدة السكان الفلسطينيين. وقال محمد سالم الشرقاوي، المدير المكلف بتسيير وكالة بيت مال القدس الشريف، “لقد كان المغرب أول من يقدم المساعدة لفلسطين والفلسطينيين في أصعب الأوقات”. وقال في مقابلة مع الصحيفة إن “المغرب يتكفل، منذ 2011، بما قدره 100 بالمئة من الميزانية في فئة الهبات الحكومية ونحو 70 في المئة من الميزانية في فئة الهبات من المؤسسات والأفراد”. وخلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في سنوات 2008-2009 و 2012 و 2014 وغيرها ، كانت المملكة أول دولة ترسل مستشفيات ميدانية بتعليمات ملكية لمساعدة الجرحى. وأضاف دون أن ننسى تدخل جلالة الملك لترميم كلية الحسن الثاني للعلوم الزراعية والبيئية بغزة بعد تدميرها الكامل.

صناعة الطيران.. توسعة موقع الإنتاج لمجموعة “هوتشينسون” في بوسكورة (تيل كيل)

افتتحت مجموعة “هوتشينسون” (Hutchinson)، المتخصصة في تصنيع الأجزاء التركيبية للطائرات وحلول عزل المقصورات، الأربعاء ببوسكورة، توسعة موقعها للإنتاج. وتم إنجاز توسعة موقع بوسكورة بغلاف مالي قدره 166 مليون درهم وعلى مساحة تبلغ 18.700 متر مربع. ويوفر فرع الطيران التابع لمجموعة “هوتشينسون” حلولا شاملة، من التصميم والتجريب والإنتاج والخدمات بالموقع مرورا بإصلاح الحلول المعقدة، بما في ذلك نقل السوائل والتحكم في الاهتزازات والعزل الحراري والصوتي، وصولا إلى المكونات والأنظمة الفرعية لهياكل الطيران من الحديد والمركب.

فتاح العلوي: المغرب مدعو الى تكييف اقتصاده مع التهديد المناخي المتنامي (تيل كيل)

أكدت وزيرة الاقتصاد والمالية، نادية فتاح العلوي، أن المغرب مدعو لأن يكيف اقتصاده من أجل مواجهة التهديد المتنامي للتغير المناخي الذي يتسبب في موجات جفاف متكررة. وأوضحت فتاح العلوي على صحيفة “فاينانشل تايمز”، أنه لسنوات عديدة “كنا نتحدث عن الجفاف كاستثناء”، مضيفة أن “2022 كانت السنة التي قررنا فيها أننا لسنا بحاجة إلى خطط عمل من أجل سنوات محددة، ولكن لرؤية بعيدة المدى”. وبحسب السيدة فتاح العلوي، فإن التغير المناخي سيتطلب تسريع الاستثمارات في محطات تحلية المياه، السدود وأنظمة إعادة تدوير المياه.

سيارات: أخيرا مركبة مغربية 100 في المئة؟ (تيل كيل)

يشكل استقطاب مصنع سيارات ثالث للمملكة هاجسا للدولة المغربية. ويعد تكثيف منظومة المزودين، والتكوين المهني للشباب في المهن المؤهلة، وارتفاع مستوى الصادرات، وجلب العملة الصعبة… كلها فوائد لا تقدر بثمن بالنسبة لبلد سائر في طريق النمو. قبل أقل من شهر، حصلت الشركة المصنعة الجديدة، “نيو موتورز” (Neo Motors)، على مطابقة الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية، والتي أكدت على مستوى السلامة والأداء للمركبة الجديدة المغربية بنسبة 100 في المئة. وسيتم تسويق النموذج الأولي انطلاقا من 165 ألف درهم شاملة للضريبة. فيما سيتم تقديم النموذج بكافة المواصفات بـ 185000 درهم شامل للضريبة.

تطوير أصناف جديدة من الحبوب أكثر مقاومة للجفاف بالمغرب (لانوفيل تريبون)

أعلن المركز الدولي للأبحاث الزراعية بالمناطق الجافة (إيكاردا)، والمعهد الوطني للبحث الزراعي، ومقاولة بنشعيب للبذور، عن تطوير ستة أصناف واعدة من القمح الصلب والشعير أكثر مقاومة للجفاف، مما سيوفر محصولا أفضل وخصائص غذائية هامة. وأفاد بلاغ مشترك بأنه تم تطوير ستة أصناف جديدة من القمح الصلب (نشيط وجبل وجواهر) والشعير (شفاء وآسية وخناتة) في إطار مشروع (DIIVA-PR) الرامي إلى إنتاج أصناف من الحبوب أكثر مقاومة للجفاف وذات قيمة غذائية أفضل. وينسجم هذا المشروع، الذي أسسه “كروب تراست” (Crop Trust) بتنسيق من المركز الدولي للأبحاث الزراعية بالمناطق الجافة، مع “الرؤية الاستراتيجية لمخطط الجيل الأخضر 2020-2030، الذي أطلقته وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات بهدف تعزيز السيادة الغذائية في أفق سنة 2030 بالنسبة لمحاصيل الحبوب، ولا سيما من خلال تعزيز قطاع البذور المعتمدة من أجل تقديم أفضل الأصناف للفلاحين”.

بيئة الأعمال: أخنوش يستعرض الخطوط العريضة لخارطة الطريق الجديدة في أفق سنة 2026 (لانوفيل تريبون)

استعرض رئيس الحكومة، عزيز أحنوش، الأربعاء بالرباط، الخطوط العريضة لخارطة الطريق الاستراتيجية الجديدة لتحسين مناخ الأعمال في أفق سنة 2026. وأوضح أخنوش، الذي كان يتحدث خلال الجلسة الافتتاحية للندوة الوطنية حول مناخ الأعمال المنعقدة تحت شعار “جيل جديد من الإصلاحات”، أن خارطة الطريق التي أعدتها الحكومة استجابة لانتظارات الفاعلين الاقتصاديين، تتماشى مع التوجيهات الملكية، والخلاصات الأساسية للنموذج التنموي الجديد، والالتزامات الواردة في البرنامج الحكومي، وكذا مقترحات الكتاب الأبيض للاتحاد العام لمقاولات المغرب. وأضاف أخنوش أن هذه الخارطة، التي تعد نتيجة حوار وثيق مع القطاع الخاص من أجل تحديد اهتماماته وأولوياته الاستراتيجية، والتي اعتمدتها اللجنة الوطنية لمناخ الأعمال، تشكل نقطة تحول حاسمة في إدارة عمل هذه اللجنة منذ إحداثها سنة 2010.

التضخم: “الحل هو زيادة النمو” (فينانس نيوز إيبدو)

سنة 2023 ، التي لم تكمل بعد ربعها الأول، لم تنطلق بشكل مطمئن للغاية. ولكن “عودة الموسم الفلاحي لطبيعته، مع استمرار دينامية قطاعات التصدير (السيارات، والأسمدة، والصناعات الغذائية الفلاحية…) ، والتحويلات من المغاربة المقيمين بالخارح وجرعة جيدة من الاستثمار الأجنبي المباشر، كلها عوامل تلعب دورا في توجيه منحنى الاقتصاد المغربي نحو الأعلى، حسب ما أكده أحمد أزيرار، مؤسس الجمعية المغربية لاقتصاديي المقاولة ومدير الأبحاث في المعهد المغربي للذكاء الاستراتيجي. كما أن صندوق محمد السادس للاستثمار، الذي سينطلق قريبا، سيكون بمثابة رافعة مهمة للاستثمارات التي يقدم لها الميثاق الجديد سلسلة من المزايا غير المسبوقة والإجراءات الجديدة.

الحفاظ على المنافسة الحرة رافعة لا محيد عنها للتنمية الاقتصادية والاجتماعية (فينانس نيوز إيبدو)

يشكل الحفاظ على المنافسة الحرة عنصرا مفيدا للتنمية الاقتصادية، حيث يشجع الابتكار ويحفز نمو الأعمال ويحسن جودة المنتجات والخدمات. ويضطلع مجلس المنافسة بدور هام في المحافظة على المنافسة الحرة من خلال ضمان احترام قواعد التنافس واتخاذ تدابير لمكافحة الممارسات المضرة. من خلال هذا الدور، فإن المجلس “يشجع بيئة اقتصادية صحية وعادلة للشركات والمستهلكين”، كما أكدت نسرين رودان، المحامية بهيئة الدار البيضاء، في حديث للصحيفة أن المجلس “يشجع المنافسة العادلة والمفتوحة في السوق، مما يعزز فرص الابتكار وتحسين المنتجات والخدمات”.